في الحادي عشر من نوفمبر/تشرين الثاني 11، وبعد أربع سنوات من القتال المروع وخسارة الملايين من الأرواح، سكتت المدافع على الجبهة الغربية. وكان رد الفعل العالمي مزيجاً من المشاعر المتضاربة: الارتياح والاحتفال وعدم التصديق والشعور العميق بالخسارة. وتتيح لنا الذكرى المئوية للهدنة فرصة النظر إلى الوراء وتقييم أهميتها المستمرة اليوم.